ورشة القراءة العلمية (28) المخاوف الوجودية والإجراءات المعرفية - السلوكية: مدخل تكاملي في الصحة النفسية

سعر: 40
البند وصف
عدد ساعات البرنامج 4
مدة الاستخدام 6 Months
عدد المشاهادات 100
جزء من المادة العلمية
لغة البرنامج العربية
مشاركة


*المخاوف الوجودية والإجراءات المعرفية - السلوكية: مدخل تكاملي في الصحة النفسية*

تحرير (روس جي مينزيس Ross G. Menzies، راشيل إي مينزيس Rachel E. Menzies، جينيفيف أ. دينجل Genevieve A. Dingle، 2022

يقدم الورشة👇🏻

*د. محمد السعيد أبو حلاوة*

☑️استاذ الصحة النفسية

☑️كلية التربية - جامعة دمنهور

📝ويتضمن الكتاب الأقسام والفصول التالية:👇🏻👇🏻

• القسم الأول- قضايا تمهيدية:

1- الفصل الأول: الوجودية ومشكلات الوجود.

2- الوجودية ووضعيتها في بنية العلاج المعرفي – السلوكي المعاصر.

• القسم الثاني – الموت:

1- الفصل الثالث: الوعي بالموت ونظرية إدارة الرعب.

2- الفصل الرابع: مخاوف الموت وعلاقته بالصحة النفسية.

3- الفصل الخامس: مداخل إبداعية في علاج الفزع من الموت.

• القسم الثالث – العزلة:

1- الفصل السادس: العزلة الوجودية: النظرية، النواتج الإمبيريقية، والضوابط الإكلينيكية.

2- الفصل السابع: العزلة، الوحدة، والصحة النفسية.

3- الفصل الثامن: الوصفات الاجتماعية: مراجعة لأدبيات المجال.

• القسم الرابع- الهوية:

1- الفصل التاسع: الهوية وشجاعة أن تكون: من كيركجارد إلى كوفيد- 19.

2- الفصل العاشر: ومع ذلك قد ترى المعنى من الداخل: دور مخاوف الهوية والذات في الاعتلال النفسي.

3- الفصل الحادي عشر: توضيح الهوية والذات في سياق العلاج المعرفي – السلوكي.

• القسم الخامس- الحرية:

1- الفصل الثاني عشر: الحرية، المسئولية، والذنب.

2- الفصل الثالث عشر: إمكانيات محبطة، الندم، وعلاقته بالاكتئاب والاضطرابات ذات العلاقة.

3- الفصل الرابع عشر: إعادة مقاربة الماضي والعلاج الوجودي للذنب والندم.

• القسم السادس- المعنى:

1- الفصل الخامس عشر: في الحاجة إلى المعنى.

2- الفصل السادس عشر: فقدان المعنى "اللامعني"، الاكتئاب، والانتحارية: مراجعة للأدلة والشواهد.

3- الفصل السابع عشر: دعه يمر، تكوين المعنى: دور العلاج بالتقبل والالتزام في مساعدة الناس على مجابهة المخاوف الوجودية وتأسيس حياة حيوية أو هادفة.

والفكرة المركزية للكتاب تتمثل أن العملاء يسعون إلى طلب خدمات الإرشاد والعلاج النفسي نتيجة معاناتهم من نطاق واسع من المشكلات الحياتية التي تؤرقهم في سياق حياتهم اليومية المُعَاشة وليست المتصورة أو المتخيلة، وعلى ذلك فإنهم لا يتحدثون عن معاناتهم ومشكلاتهم باللغة الاصطلاحية التي يتعارف عليها المعالجون والإكلينيكيون بصفة عامة بل بدلاً من ذلك يركزون بصورة مباشرة على متاعب وصعوبات الحياة اليومية التي يواجهونها.

ويمكن أن تتعين مثل هذه المتاعب والمشكلات حول: العزلة، الوحدة، القلق، الحزن والندم أو الحسرة والذنب، ومشكلات صنع واتخاذ القرار في عالم يطرح أمامهم اختيارات وبدائل لا حدود لها